رد: أرملة في غزة..قصة
امام ما خطته أناملك لايسعني سوى الانحناء خجلاً من أنني بقيت على قيد الحياة بينما يختصر طفل في السابعة من عمره ( كل عمره ) حكاية شعب أراد الحياة . كل الحقيقة اختزلتها في نصك المفعم بالصدق ... هنيئاً لك وإلى الأمام .... تمنياتي بالتوفيق إنشاء الله
|