[align=justify]
أختي ورفيقة الرحلة الطويلة الأديبة الأستاذة ميساء
ماذا أقول لك وأنت العزيزة الحبيبة وبيننا عشرة سنوات وسنوات من المحبة والمودة وعشق فلسطيننا الجريحة؟!
منذ كانت الأصوات تصدح والفرح يملأ بنا أرجاء المكان والأمل بغد عربي مشرق وعرس فلسطيني يلامس اليقين ..
كسرتنا الأحزان وجراح عروبتنا وطلاق الناس لأوجاع فلسطيننا
جمعنا غاليتي وسيجمعنا نور الأدب ، وروح طلعت لم تزل تحلق كالنسر فوق روابينا وجوادنا النور أدبي عربي أصيل
شكراً غاليتي على ثقتك بي ومحبتك وأنت تعرفين محبتي لك .. شكراً لأنك رفيقة رحلتي ولأنك هنا..
شكراً يا غالية دائماً ألف شكر
[/align]