الموضوع: poem of the day
عرض مشاركة واحدة
قديم 07 / 08 / 2015, 04 : 03 PM   رقم المشاركة : [12]
زين العابدين إبراهيم
أديب روائي

 الصورة الرمزية زين العابدين إبراهيم
 





زين العابدين إبراهيم has a reputation beyond reputeزين العابدين إبراهيم has a reputation beyond reputeزين العابدين إبراهيم has a reputation beyond reputeزين العابدين إبراهيم has a reputation beyond reputeزين العابدين إبراهيم has a reputation beyond reputeزين العابدين إبراهيم has a reputation beyond reputeزين العابدين إبراهيم has a reputation beyond reputeزين العابدين إبراهيم has a reputation beyond reputeزين العابدين إبراهيم has a reputation beyond reputeزين العابدين إبراهيم has a reputation beyond reputeزين العابدين إبراهيم has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: المغرب

رد: poem of the day


Love's Philosophy

The fountains mingle with the river,
And the rivers with the ocean;
The winds of heaven mix forever
With a sweet emotion;
Nothing in the world is single;
All things by a law divine
In another's being mingle--
Why not I with thine?


See, the mountains kiss high heaven,
And the waves clasp one another;
No sister flower could be forgiven
If it disdained its brother;
And the sunlight clasps the earth,
And the moonbeams kiss the sea;--
What are all these kissings worth,
If thou kiss not me?


فلسفة الحب




رأيت ينابيعا تمازجن بالنهر..... وشاهدت أنهارا تخالطن بالحبر

وشمت نسيما في الأعالي ملازما....لعاطفة جاشت بصدري إذ يسري

لكل على وجه البسيطة زوجه ... وقد خلت الدنيا من المفرد الوتر

قضت سنة الرحمن في خلقه بأن... يلازمنا المحبوب كالطير في الوكر

فلا عذر إن لم أمتزج بحبيبتي ...لأحيا سعيدا في اغتياط مدى عمري

وبينا الجبال الشم قبلت السما ....تعانقت الأمواج في المد والجزر

وإن زهرة تزهو على خدنها فلا سبيل إلى عفو ولا خير في الزهر

وهاك ضياء الشمس عانق أرضنا .وقبل وجه البحر نور من البدر

فما قيمة التقبيل في الكون كله ....إذا لم تقبلني المليحة في ثغري

وإن كان كل ضم حبا فكيف لا ....أضمك ياروح الفؤاد إلى صدري


قسطندي داوود / فلسفة الحب لشيلي أبولو مارس1933




فلسفة الحب / نزار سرطاوي



الينابيع تمتزج بالنهر،
والأنهار بالمحيط؛
رياح السماء تمتزج إلى ما لا نهاية
بإحساس جميل
ليس في الدنيا شيء منفرد؛
فكل الأشياء وفق قانون إلهي
تمتزج في كيانِ شيءٍ آخر -
فَلِمَ لا أمتزج مع كيانك؟

انظري، الجبال الشاهقة تُقَبّل السماء،
والأمواج تعانق بعضها بعضاً؛
لا يمكن أن يُغتفر ذَنْبُ زهرةٍ شقيقة
إذا كانت تزدري شقيقها؛
وضوء الشمس يعانق الأرض،
وأشعة القمر تُقًبّل البحر -
ماذا تساوي كلّ هذه القبلات،
إن لم تُقَبّلين
ي أنت؟




يعد الشاعر بيرس بيش شيلي واحداً من كبار الشعراء
الرومانسيين الإنجليز ومن أعظم شعراء القصيدة الغنائية في اللغة الإنجليزية. ويتمحور شعر شيلي في غالبيته على موضوعات تتعلق بالجمال والطبيعة والحرية السياسية والخيال، شأنه في ذلك شأن سائر الشعراء الرومانسيين، لكن ما يميز شعره هو إحساسه المرهف، ونزعته القوية نحو الحب والفرح والأمل، وكذلك البعد الفلسفي لموضوعاته.
ولد شيلي في 4 آب / أغسطس عام 1792 من أسرة ثرية. فقد كان والده عضواً في البرلمان، وهذا ما أتاح له الالتحاق بجامعة أكسفور عام 1810. لكنه طُرِد في العام التالي، هو وصديقٌ له يدعى توماس جيفرسون هوغ، وذلك للاشتباه بأنهما قاما معاً بتأليف كتيّب بعنوان "ضرورةالإلحاد." في عام 1811 التقى بفتاة تدعى هارييت ويستبروك وهرب الاثنان معاً إلى إدنبره، وبعد ذلك بعام واحد، ذهبا بصحبة شقيقة هارييت إلى دبلن، ثم إلى ديفونن، ومن هناك إلى شمال ويلز. بحلول عام 1814 كانت هارييت قد أنجبت طفلين، إلا أن علاقتهما الزوجية كانت قد انهارت. وهرب شيلي مع امرأة أخرى هي ماري غودوين التي تعرف باسم ماري شيلي، وهي كاتبة الرواية الشهيرة "فرانكشتاين."
سافر شيلي وماري وبصحبتهما أخت غير شقيقة لماري إلى كل من فرنسا وسويسرا وألمانيا قبل ان يعودوا جميعاً إلى لندن، حيث سكن شيلي وماري بالقرب من حديقة وندسور الكبرى. وهناك كتب قصيدته "ألاستور"Alastor (1816)، التي جلبت له شهرة واسعة.
في عام 1816 قضى شيلي فصل الصيف على ضفاف بحيرة جنيف مع بايرون وماري، التي كانت قد شرعت في كتابة "فرانكشتاين." وفي خريف ذلك العام، انتحرت زوجته الأولى هارييت غرقاً. وإئر ذلك تزوج شيلي من ماري واستقرا عام 1817 في مارلو الكبرى على نهر التيمز وقد سافرا لاحقاً إلى إيطاليا. وهناك كتب شيلي السوناتة الشهيرة "رمسيس الثاني"zymandias (1818)، كما قام بترجمة "الندوة" لأفلاطون من اليونانية.
بالإضافة إلى أعماله الشعرية الشهيرة مثل "رمسيس الثاني" و"قصيدة إلى قبّرة" و"قصيدة إلى الريح الغربية،" ألّف شيلي أعمالاً شعرية مطولة مثل "بروميثيوس طليقاً" و "ألاستور" و "أدونيس" و "ثورة الإسلام" و"ملكة مؤاب."
في 8 تموز / يوليو عام 1822 أثناء وجوده في إيطاليا، قضى شيلي غرقاً في حادث بحري.
زين العابدين إبراهيم غير متصل   رد مع اقتباس