شكرا لك أيها المعلم والأستاذ الكبير على هذا الإبداع الماتع والبديع ...
ونرجو منكم تثبيته ثبتك الله على التقوى والإيمان علما أن النص قد رسخ في القلوب والخواطر لما تضمنه من حكم وعبر أتت غاية في البيان والبلاغة والجمال...
وما أجملهما من بيتين:
إِذَا سَقَطَ الْحُرُّ الْوَحِيدُ مُجَدَّلاً
................فَلاَ غَرْوَ أَنْ يَسْتَشْهِدَ الْفَالِقُ الْمُجْرَا
فَلاَ تَنْسَ تَأْبِينًا وَعَدَّ مَنَاقِبٍ
....................وَلُمَّ قَرِيضَ الْغَزْوِ وَاجْعَلْ لَهُ قَبْرَا
ولكم كامل الود والمحبة والتقدير أيها الجار الصالح