رد: صوفية الجنوب
[frame="1 98"]
السيدة بوران شما
درويش كان وما يزال ضمير القضية
كان فارساً جميلاً وسيماً مبدعا ورائعاً.
رحل الجسد الى خالقه وبقي بحر من الكلمات لا ينتهي.
هذا هو متنبّي الشرق خلال القرن العشرين والحادي والعشرين.
أعزّي نفسي وإيّاك بهذا الفقد الكبير.
[/frame]
|