رد: رحلت ولم تلتفت
فضيلة الدكتور محمد رأفت عثمان
أخي الغالي محمد الصالح الجزائري
سيدة النور الماجدة عروبة شنكان
شكرا لكم على توقيعكم في صفحة بوحي الحزين
ذلك كان شعورا جديدا لم أجربه من قبل , وتلك كانت إبنتي الوحيدة التي ودعتها عند باب سيارة عريسها بعد نهاية حفل زفافها.رأيت في عينيها خليطا من الفرح والرهبة .
أتمنى لها من خالص الفؤاد حياة نعيمة , ولكم جزيل الشكر وبالغ المودة .
|