الأخت الكريمة نجية..
لا اختلف معك فيما ذكرتي.
الفلسطيني.. مهما ذكرنا من خصاله الأسطورية التي يتحلى بها.. إلا انه لا زال يُحرق يومياً من هول الظلم.. وقسوة المعاناة الواقعة عليه.
اختي العزيزة.. ما كلماتي و تخيلاتي.. إلا خواطر.. تلهب احاسيسي.
احاول التنفيس بها عن ذاتي.
و لعلها.. تجد طريقها الى من بهم صمم... او يراها عماة القلوب.
كل الشكر لك.. لحضورك المُشرّف.. و لمداخلتك الكريمة.
ابن البلد