15 / 09 / 2015, 44 : 10 PM
|
رقم المشاركة : [1]
|
مديرة الموقع المؤسس - إجازة في الأدب ودراسات عليا في التاريخ - القصة والمقالة والنثر، والبحث ومختلف أصناف الأدب - مهتمة بتنقيح التاريخ - ناشطة في مجال حقوق الإنسان
|
المسجد الأقصى يتيماً وحيداً بلا مغيث
وا أقصاه
وا كرامتاه
متى نغضب الغضبة الكبرى؟!
متى نغضب فعلياً لا إنشائياً ؟!!
الحرم المكي حزين على الأقصى ، هل فهمنا الرسالة وأسبابها لا تحصى ولا تعد من غضب الله علينا؟!!!!
يغضب الحرم المكي ويخبرنا عن غضبه: " قبل أن تحجوا دافعوا عن أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين "
يقول: " وزره في أعناقكم جميعاً"
الفلسطينيون مشغولون بانقساماتهم والعرب بصراعاتهم ، والإسلام يتعرض لأكبر هجمة واختراق وتشويه ، والأقصى يتيماً وحيداً يتعرض للإهانة والانتهاك والدمار... يحترق.. ولا مغيث!!!
مفجع حديثه صلى الله عليه وسلم:
(( تتكالب الأمم كما تتكالب الأكلة على قصعتها ))
((يوشك أن تداعى عليكم الأمم من كل أفق كما تداعى الأكلة على قصعتها))
سألوه: يا رسول الله أمن قلة بنا يومئذ؟
قال: (( أنتم يومئذ كثير ولكن تكونون غثاء كغثاء السيل ينتزع المهابة من قلوب عدوكم ويجعل في قلوبكم الوهن))
القدس تمر بأكثر ظروفها خطرا، لقناعة الاحتلال بأن العرب باتوا بعيدين عن القضية الفلسطينية
كيف نتحرك ونوقف هذا الاستسلام؟!
ماذا علينا أن نفعل؟!!
هل سنستمر بالفرجة؟!!!!!!!!!!!!
نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
|
|
|
|