مشكلتي معاه
كنت اوسادتي
عليها انحط راسي ونرتاح
اليوم كيف كنت ما ابقيتي
ما تسمع لحديثي
بالآنترنيت التبليتي
الظل التشاطي الوقت اللي ابغيتي
للعشرة والماضي انسيتي
المصروف ليا ما ابقيتي اعطيتي
البيت عليا سديتي
لبنات اشكال والوان
إيميلات النسوان
هادي لابسة
هاذي جسدها عريان
وانت بنيهم طايش وتلفان
أما التلفون والميساجات
ها اللي باغا تشوفوا ف لابلاج
ها اللي طالبا منو الزواج
ها اللي راسلا صورتها وسط لمواج
ها للي ضاربا معاه موعد احدى الفيراج
وانا ما ابق عاجبني حال
ما ابقيت اعليه انسال
واش نصبر واخا اعييت
ولا نمشي منين جيت
حسبي الله ونعم الوكيل في الأنترنيت.
نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
|