صديقتي الغالية أستاذة هدى
وأنا أضم صوتي لصوت الصديقة العزيزة أستاذة نصيرة
ولجميع الأخوة والأخوات الذين أحبوكِ أن تعودي وأن
تخرجي من دائرة الحزن والقلق واليأس من كل ما يجري
نور الأدب لن يعود له ألقه ونشاطه إلا بوجودك ،
اشتقنا لكِ ولقلمك وفكرك وأدبك ، وكلنا أمل بالله أنكِ لن
تستسلمي وستعودين ،
كل الحب والمودة .