أ. علي : جزاك الله خيراً , لفتتك الكريمة هذه تستحق شكراً يليق بها و بك .
الأستاذ محمد الصالح الجزائري عرفناه رجلاً نشيطاً مؤثراً محفزاً مشجعاً رافعاً للهمم دؤوباً كريماً قل مثيله في نور الأدب , فجزاه الله عنا خيراً و أدامه لنا أخاً و رفيقاً و أدام عليه صحته و عافيته و زاده منهما .