[align=justify]من إبن غزة إلى أبناء مضايا والجرح واحد
الغالي علاء
تمنيتك فعلاً أن تكتب هذه القصيدة وكتبتها وأبدعت في كتابتها أكثر مما تمنيت أو توقعت
قصيدة فعلاً توثق واحدة من أبشع المجازر، وأهل ريف دمشق ، مضايا وأخواتها معروفون أنهم أهل كرم وجود ونخوة وشهامة ، كانوا منذ سنوات أقل من عشر هم الغوث اللذين فتحوا منازلهم لمن ويا لأسفي وصدمتي بعض من يحاصرهم اليوم!
كله يهون إكراماً للتغيير الديمغرافي الذي تسعى إيران له
مصدومة أنا ... مصدومة حد الفجيعة.. لأنها فجيعة....
شكراً لأنك كتبت قصيدة استطعت أن تعزفها بكل صدق وضمير حي على أوتار الإنسانية فجاءت تنزف[/align]