رد: عـلاء زايـد فــارس ،،، في ضيافة النور
وها قد حلت يد الرهام إزرار البهاء والأنوار ، فهب نسيم ضيف عزيز ومحبوب .. وطيوب .
حملته إلينا ديمة .. استعارت من الشمس إشراقها، لتنشر شعاعها في مجلس نور الأدب ،
هو شعاع نور .. خيوطه محبة وتعارف ... اكتشاف وتشارك ..
فشكرا للأستاذة فاطمة البشر على هذا اللقاء الجميل .. والحوار الهادف ، وعلى هذا التفاعل التشاركي .. الرائع !!
أخي الرائع علاء زايد فارس
في ظل الثورة الرقمية ، نجد خربشات ساخرة(( ساخطة ) على حائط فضائها الأزرق ، لا يمكن تجاوزها وتجاهلها.. بسبب عدد الناشطين والمتتبعين والمهتمين ،
هي تدوينات فرضت وجودها وكلماتها على صفحات وجداريات هذا العالم الأزرق ..
بل قد وصل الأمر إلى اعتقالات طالت أصحاب هذه الجداريات الساخرة .. ما رأيك في مثل هذه الجداريات وما مدى تأثيرها على الآخر ؟!؟
يقول الشاعر العراقي أحمد مطر المتألم على حال بلاده:
“قالت أمي مرة :
يا أولادي عندي لغز من منكم يكشف لي سره ،
" تابوت قشرته حلوى ،
ساكنة خشب والقشرة" ،
قالت أختي: " التمرة " ،
حضنتها أمي ضاحكة لكني خـنـقـتـني العبرة،
قلت لها : " بل تلك بلادي ”
..
فماذا يقول الشاعر علاء زايد فارس ( المتألم / الساخط ) في كلمات .. معدودات عن :
القدس ؟؟
غزة ؟؟
المسجد الأقصى ؟؟
أمريكا ؟؟
إسرائيل ؟؟
إيران ؟؟
داعش ؟؟
ولي عودة - ودمت بألف خير ،،
|