[علاء زايد فارس]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة arouba shankan أ. علاء الكلمة والحب والحرب هل من الممكن أن يلتقو في ملاجئ غزة وباقي مُدن الألم العربي تحيتي

نعم، نحن على سبيل المثال في غزة، نبتسم ونضحك حتى في ظل الحرب والحصار، ويمازح بعضنا البعض، ونكتب القصائد، ونتكافل اجتماعياً ونفرح ونحزن ونقيم الأعراس...
الحياة بكل تجلياتها تستمر، وهنا تظهر قدرة الشعوب على التكيف، وباعتقادي أن الشعوب العربية تتشارك في الكثير من الطباع..
انظري إلى شعب مصر مثلاً
تجدي أن النكتة تولد من قلب المأساة وتخرج عفوية وصافية..
وكثيراً ما أجد أن الظروف الصعبة تخلق الإبداع وتقوي أواصر المحبة بين الناس، وتقوي الروابط الاجتماعية أكثر

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة arouba shankan أ. علاء هل هُناك أمل فوق الأرصفة الدامية أي الشهور إليك احب، وملهمك لأن تُبدع تحيتي

الأمل دائماً موجود، والتفاؤل هو مطلب ديني قبل أن يكون مطلباً دنيوياً، يعني التفاؤل عبادة، والأمل في الله قبل كل شيء أن يغير الظروف للأفضل...
والمهم أن لا تذهب هذه الدماء هدراً، رحم الله كل الضحايا، ونتمنى أن يكون القادم أجمل لنا جميعاً

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة arouba shankan أ. علاء أي الشهور إليك احب، وملهمك لأن تُبدع تحيتي

[align=justify]يزداد عطائي وإبداعي في فصل الشتاء بشكل عام، الشتاء فيه إلهام كثير وفيه ديناميكية تشعل في روحي الطاقة، وأجد الدفئ العائلي فيه أكثر من الفصول الأخرى، شتاؤنا فيه خريف وربيع وكثيراً ما تجد فيه الشمس مقاماً طيباً، كما وأن أمطاره وفيرة وجميلة، فيه من نفحات البرودة ما يأتينا من الشمال الغربي و الشرقي وفيه من الدفئ ما يأتينا من الجنوب الشرقي والغربي... لذا باعتقادي فهو مميز جداً وملهم جداً وما أحلاه حينما يرافقني مع موسيقى رائعة ودافئة وكذلك مع صوت السيدة فيروز صباحاً أو مساءً :-) [/align]