ما زاال هذا العمى السياسي حتى الآن وبازدياد ، للأسف ،
ووصلنا لمرحلة الخطورة الفادحة ، كما توقعت أستاذ طلعت
رحمك الله ،
وما زلنا نتلقى الطعنات متتالية وفي الصميم ،
رسائل متبادلة معبّرة ما بين الغالية الأستاذة هدى الخطيب
وابن عمتها الأستاذ طلعت الذي لا يمكن أن تنساه ولا يمكن
لنا أن ننساه ،
تحياتي لك أستاذة هدى وأطال الله بعمرك ، كلنا معك وواثقون
من إنسانيتك وعروبتك ووطنيتك ، دمتِ بكل الخير .