[align=justify]جزيل الشكر والامتنان لك أستاذ هشام على ما تفضلت به عني وعن أبي بشكل خاص وعن أمي رحمهما الله ، أنت إنسان عزيز كما تعرف وابن أعز الناس رحمة الله عليه
وبمناسبة ما تفضلت به ، أنا أيضاً لا أنسى فضلك فأنت كنت أول من دربني على العمل الصحفي والحوارات منذ كنت في الرابعة عشر من عمري، أكيد تذكر مجلة الحضارة والأستاذ أنور عدرة رحمه الله
لن أوجه لك الآن أسئلة جديدة بانتظار الإجابة على أسئلة الأديبات الفضيلات والأدباء الأفاضل
ونستمر في هذا الحوار وحدائقه المثمرة وزهوره اليانعة من كل صنف ولون يأخذ بنا على متن غمامة نورانية إلى كل العوالم ليشبع نهم الأرواح والنفوس..
وحده الباحث المؤمن في العلوم الكونية من يستطيع أن يأخذنا كما نشتهي ونطمئن وتحتاج نفوسنا وأرواحنا على متن سفينة العلم ، ثم يعيدنا هنا تحديداً على متن قصيدة....
نحن معكم اليوم في حوار يرضي كل الأذواق فعلاً ويشبع نهم النفوس والأرواح في آن...
ابن مدينتي الفاضلة - طرابلس الطفولة وعبق التاريخ - الذي أعتز به هشام طالب
عميق تقديري لكم جميعاً[/align]