رغم الحزن والألم على حالنا وما وصلنا إليه ، استمتعت بقراءة اعترافاتك
أخي الشاعر والأديب الطاعن في الإحساس والمشاعر النبيلة مشاعر الوطنية
والعروبة والإسلام الصادقة ، وعزفت على الجراح التي تنزف دما ً وألما ً ،
شكرًا لك أخي الفاضل أستاذ محمد الصالح ، مع كل التقدير والاحترام ،
وأبعد الله عنك وعنا كل الحزن ، تحياتي