عرض مشاركة واحدة
قديم 25 / 02 / 2016, 13 : 05 PM   رقم المشاركة : [1]
محمد الصالح الجزائري
أديب وشاعر جزائري - رئيس الرابطة العالمية لشعراء نور الأدب وهيئة اللغة العربية -عضو الهيئة الإدارية ومشرف عام


 الصورة الرمزية محمد الصالح الجزائري
 





محمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond reputeمحمد الصالح الجزائري has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: الجزائر

المقاوِمة سهى بشارة في قسنطينة..



[align=justify]كان لكفاح المرأة اللبنانية نصيبه الوافر في الملتقى الدولي حول "النساء المقاومات" بنزل الماريوت بقسنطينة، من خلال حضور المقاومة سهى بشارة، المنتمية لجبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ضد الاحتلال الإسرائيلي.
قدمت محاضرة حول ما عاشته من عذاب منذ تاريخ اعتقالها سنة 1988 على إثر تنفيذ عملية اغتيال قائد جيش العملاء الإسرائيلي بعنوان : "جميلة في معتقل الخيام"، لتروي من خلالها مسيرتها النضالية، وهي جد متأثرة، حيث تطرقت إلى أهمية المقاومة بمراحلها الثلاث، قبل، أثناء وبعد الاستقلال، مشيرة إلى وجوب إيجاد طريقة وكيفية لتوثيق وحماية هذه التجارب النضالية.
أكدت سهى بشارة في لقاء مع الشروق على أن مسؤولية التوثيق تقع على عاتق الدولة "جد فخورة بأنني خضت معركة ضد الاحتلال، وشاركت في تحرير بلدي العزيز عام 2000، والمفرح حقا هو عودة مئات الآلاف من اللبنانيين إلى بيوتهم ومدا شرهم وزيتونهم، تم اعتقالي سنة 1988، وعمري آنذاك 21سنة، وأمضيت 10 سنوات في الاعتقال بسجن الخيام جنوب لبنان، ومنهن 06 سنوات في "عزلة"، فقد تم توقيف 400 مناضلة لبنانية، من مختلف الأعمار، أصغرهن 14 سنة وأكبرهن 80سنة، من بينهن 20 امرأة حملت السلاح، وقد كان لمقاومة المرأة الجزائرية مكانا بيننا بالسجن، حيث نقلت لنا المعتقلة الفلسطينية كفاح عفيفي، تجربتها إلى زنزانة السجن بحماس كبير.
وأضافت بشارة "جميلة بوحيرد هي رمز لمقاومة المرأة العربية بالنسبة لي، فكنا نحكي عنها وتسرد علينا كفاح سيرتها، لتصير سيرة "جميلة الجزائرية" النضالية هي سيرتنا اليومية داخل المعتقل لمدة 10 سنوات، وحقيقة توجد علاقة متعدية، إذ تحولت المرأة الجزائرية إلى رمز يقتدى به في المقاومة الفلسطينية، والمرأة الفلسطينية إلى رمز للمقاومة اللبنانية، أي صار هناك امتداد عربي للمقاومة النسائية".[/align]
الشروق الجزائرية ـ 25 ـ 02 ـ 2016

نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
توقيع محمد الصالح الجزائري
 قال والدي ـ رحمه الله ـ : ( إذا لم تجد من تحب فلا تكره أحدا !)
محمد الصالح الجزائري غير متصل   رد مع اقتباس