[align=justify]
أخي الأديب العزيز أستاذ رشيد
كل الشكر والتقدير لك على مشاعرك النبيلة فأنت إنسان عزيز عليّ جداً ولك مكانة كبيرة في نفسي
ألف ألف شكر
الأديبة العزيزة أستاذة شفيقة لوصيف
دمت صديقتي وألف شكر لك على كلماتك الرقيقة النبيلة التي أعتز بها
أخي وابن حيفاي العزيز أستاذ رأفت
ألف شكر لك ولمشاعرك النبيلة وزهورك الجميلة التي أعتز بها
صديقتي العزيزة الأديبة أستاذة ميساء
ألف شكر لك يا غالية، فعلاً هربت من فتح الموقع في 11 نيسان تحديداً، قد أكون أكثر حرية في نور الأدب ، لكن الأشد إحراجاً لي صفحتي في فيس بوك ، فأنا في حداد وأبناء فقيدنا يطلعون باستمرار على صفحتي وآل الرافعي بشكل عام وكذلك معارفي وصديقاتي في طرابلس يتابعونها ويتابعون ويتصفحون نور الأدب، خصوصاً ما أنا أكتبه، لذا كنت محرجة، تعرفين الحداد للأقارب حسب عاداتنا بين الأربعين إلى الشهرين وفي الثامن عشر سيكون أربعينه رحمه الله، وهذا الرجل العزيز لا أكاد أذكر طفولتي إلا وأذكر وأنا فوق كتفيه يحملني ، فأمي كما سبق وأخبرتك هي وحيدة والديها وأبناء عمومتها كانوا بمثابة أخوالنا، وهو من وقف يتقبل التعازي في والدتي العام الماضي الأول في صف أهل الفقيدة لكونه الأكبر وإن لم يكن بالفعل كبيراً في السن.
لكني فعلاً ممتنة لك جداً وللأخ الغالي الأستاذ رشيد ولكل الفضيلات والأفاضل اللذين وضعوا لمساتهم الإنسانية الرائعة في ذكرى ميلادي
[/align]