الموضوع: poem of the day
عرض مشاركة واحدة
قديم 18 / 04 / 2016, 55 : 03 PM   رقم المشاركة : [30]
زين العابدين إبراهيم
أديب روائي

 الصورة الرمزية زين العابدين إبراهيم
 





زين العابدين إبراهيم has a reputation beyond reputeزين العابدين إبراهيم has a reputation beyond reputeزين العابدين إبراهيم has a reputation beyond reputeزين العابدين إبراهيم has a reputation beyond reputeزين العابدين إبراهيم has a reputation beyond reputeزين العابدين إبراهيم has a reputation beyond reputeزين العابدين إبراهيم has a reputation beyond reputeزين العابدين إبراهيم has a reputation beyond reputeزين العابدين إبراهيم has a reputation beyond reputeزين العابدين إبراهيم has a reputation beyond reputeزين العابدين إبراهيم has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: المغرب

رد: poem of the day


poeme of the day in the memory of William Butler Yeats
WHEN you are old

WHEN you are old and grey and full of sleep,
And nodding by the fire, take down this book,
And slowly read, and dream of the soft look

Your eyes had once, and of their shadows deep;
How many loved your moments of glad grace,
And loved your beauty with love false or true,
But one man loved the pilgrim Soul in you,
And loved the sorrows of your changing face;
And bending down beside the glowing bars,
Murmur, a little sadly, how Love fled
And paced upon the mountains overhead
And hid his face amid a crowd of stars
.
William Butler Yeats
Form: Sonnet






ويليام بتلر ييتس (بالإنجليزية: William Butler Yeats) شاعر إنجليزي وكاتب مسرحي ومدير مسرح, وشخصية وطنية, وعضو مجلس العموم البريطاني، كان مؤمنا بالاشباح والجنيات والسحر.ولد في دبلن يوم 13 يونيو عام 1865، وتوفى 28 يناير 1939
فراد عائلته كانوا ينادونه (ويلي) لكن الآخرين كانوا ينادونه (ويليام بتلر) وهو الأكبر بين ستة اطفال. وكانت الاقرب إليه من هؤلاء الاطفال اخته سوزان وكانوا ينادونها (ليلي) وتصغره بعام واحد واختهما الأخرى التي تصغرها بعام والتي كان اسمها اليزابيث لكنهم كانوا ينادونها (لولي) الثلاثة كانوا شديدي الولع الفني كبروا ليؤسسوا (مشاغل دون ايمر) وهو مصنع كبير ومعروف للمطرزات والرسم, وقد قامت الفتاتان بإصدار العديد من طبعات كتب اخيهما.اما الأخ الأصغر واسمه جاك مولود عام 1871 فقد كان مستقلا عنهم, طيب الاخلاق, وموهوب للغاية نشأ واحدا من اعظم رسامي أيرلندا.والدهم جون بتلر ييتس كان شخصية قوية ويمتلك ولعا كبيرا باطفاله وغالبا ما كان يقرأ لهم الشعر والقصص من اعمال جوسر وشكسبير والسير والتر سكوت وآخرين غيرهم, وكان يعمل محاميا, لكنه سرعان ما قرر ان يكون فنانا, فالتحق بمدرسة للفنون وأصبح واحدا من الرسامين المعروفين.سوزان بولاكسفين، الام، كانت هادئة ومنسحبة تنتمي إلى عائلة تعمل بالشحن البحري في مدينة سليغو. تميل دائما إلى الانطواء, وقد تأثرت بعمق بموت ابنها روبرت عام 1873 وكان في الثالثة من العمر, وسقطت تحت وطأة قنوط لم تشف منه ابدا, قبل وفاة روبرت بفترة ادعت انها سمعت نداء ارواح الموت التي كانت نبؤة على فقدان شخص محبوب من اهل بيتها حسب المعتقد الأيرلندي.
عندما كان ييتس في الثانية من العمر انتقلت العائلة إلى لندن, وكانوا يعودون إلى سليغو في الصيف فقط, ولكن ما بين عمر السابعة والتاسعة عاش ييتس في سليغو مع امه في قصر مارفل بيت جده لآمه. والدها يمتلك قافلة من السفن التجارية, كان ييتس يرقبها في النهر حين تبحر من والى انكلترا.
وكمؤمن بحزم بالاشباح والجنيات ادعى ييتس انه شاهد أول شبح في حياته عندما كان في بيت جده في مارفل, ففي أيرلندا خلال تلك الفترة كان العديد من الناس يؤمنون وبلا أدنى ريب بالارواح الخارقة للطبيعة, وكان هناك حديث كثير عن هذا الموضوع بين الخدم العاملين في قصر مارفل, ولم يكن الحديث عن جنيات من النوع المحبب الذي قد نشاهده في السينما لكنه غالبا ما يكون معذبا وخطرا... تماما مثلما يمكن أن نقرأه عند ييتس في قصيدة الطفل المسروق المستندة إلى أسطورة شعبية تقول ان الجنيات من الممكن ان يختطفن الناس ويجبروهم على البقاء معهم.
اما قصيدة في ضيافة الجن فان شاعرنا تخيل عددا كبيرا من الجان يمتطون ظهور الخيل ويطوفون البلاد.
كان هناك حصان سيسي (قزم) في قصر مارفل وعدد من الكلاب استخدمهم الاطفال لمطاردة الارانب. وكطفل فان ييتس كان يملك حرصا طبيعيا على جمع الحشرات مثل العثة والفراشات والخنافس حيث كان يجمعها في قناني زجاجية. وكان يذهب مع خاله للابحار على الساحل القريب, أو لصيد السمك من الأنهار القريبة.
عندما صار شابا كان يمشي بعض الأحيان في اطراف سليغو ويمضي بعض الليالي في كهف بالغابة, حبه لهذه الأماكن يرد في الكثير من شعره, وغالبا ما يذكر أسماء هذه الأماكن مثل:بن بيلبو, كونكناريا, سليث وود, غلينكار, دوناي.
لم يكن ييتس طالبا مميزا من الناحية العملية في المدرسة – كانت له صعوبات كبيرة في القراءة على سبيل المثال لكنه بدا كتابة الشعر في حوالي عمر الخامسة عشرة, قصائده الأولى كانت عن الساحرات وفرسان العصور الوسطى الذين يلبسون الدروع, ولم تكن هذه القصائد عالية الجودة, لكن شعره بدأ بالتحسن عندما صار يكتب عن الاساطير والخرافات الأيرلندية, كتلك التي كتبها عن البطل المدعو كوجولاين الذي قيل ان له قدرات بشرية خارقة.

زين العابدين إبراهيم غير متصل   رد مع اقتباس