رد: ماذنبي إذا أحببت
سعادتي بمرورك لا توصف أستاذي محمد الصالح الجزائري
شكرا على الملاحظات الهادفة التي أشرت إليها أعدك ان تكون في الحُسبان المرة المقبلة
شكرا مرة أخرى حقيقة شوقي إليكم كبير و حنيني أكبر أردت أن أذكركم بي في هذه العبارات البسيطة حتى لا تطول مدة الغياب و أكون طي النسيان
|