رد: أنامِلُ الورد والشوك
ـ وتمر الأيام مابين ليل ونهار
أمل ويأس
تضحية ووفاء
شمسٌ وقمر، وعيون ترقب النصر، بقلوبٌ واثقة بالله
خاشعة تدعوه عشية وإبكارا
تحضن رؤى أريكتها المخملية ، بعد يوم مُضني، إلى جانبها (أمل) اصطحبتها معها لتُشاطِرها الحياة في منزلها، بعد فقدانها والديها إثرقصف عنيف!
يزورها محمد من آن لِآخر يصطحِبها معه لشراء عشرات الورود وزيارة قبر والديها ووالده
و نثرها فوق أضرحة شهداء الواجب
وقراءة الفاتحة على الأراواح الطاهرة التي ضحت لأجل أن نحيا الحياة
انتهــــــــــــــــى
|