شكرا لك غاليتي أستاذة ميساء على الإضافة والتوضيح ،
لكن للأسف لم تظهر عندي اللوحة ،
عزيزتي لايمكن لهذه الذكرى الأليمة أن تمر دون أن تفتح
الجراح لما أصاب شعبنا الفلسطيني وما حل به ، وفي نفس
الوقت يشتعل الحنين والأمل الأكيد بالعودة إلى أرضنا وإلى
القدس وحيفا ويافا وصفد وطبرية وإلى كل فلسطين الحبيبة ،
وما شاهدناه من الفعاليات التي قام لها أبناء شعبنا الحبيب في
فلسطين في هذه المناسبة يجدد فينا الأمل بالعودة القريبة
بإذن الله .