عرض مشاركة واحدة
قديم 30 / 08 / 2008, 40 : 03 AM   رقم المشاركة : [50]
ناهد شما
مشرف - مشرفة اجتماعية


 الصورة الرمزية ناهد شما
 





ناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: صفد - فلسطين

رد: حوار مفتوح مع الأستاذة بوران شمّا

أستاذتي الغالية على قلبي هدى / حفظك الله من كل مكروه

ماذا أرد على كلامك الرائع سوى دموع لا أدري كيف ذرفتها ولوقت طويل , كلامك أكبر شهادة أعتز بها و ما وصفتيني به كثير جداً
يا الله جندية كم أتمنى أن أكون جندية حقيقية في بلدي فلسطين
أما بالنسبة لمنتديات نور الأدب فأود أن أنتهز الفرصة من بعد إذنك لأشكر الجندي الأول في أسرة نور الأدب، أو هي جندية وأود أن أضع لها بطاقة حب اعترافا بجميلها وسهرها الطويل يومياً أكثر من اثنتي عشر ساعة لتوصل إلى قراء نور الأدب الموسوعة الفلسطينية على صفحات المنتدى، يكفيها من الإرهاق ما لاقته في الطباعة كلمة كلمة
هي شقيقتك، أختي وصديقتي الحبيبة الأستاذة ناهد شمّا
ألف شكر يا ناهد


كلام ووصف أذهلني
بدون تعليق
ولكن أتمنى من الله سبحانه وتعالى أن يمنحنك القوة والصحة ويمنحني وشقيقتي بوران الصحة لاستكمال توثيق الموسوعة الفلسطينية في منتدى نور الأدب وبعد ذلك يتم ترجمتها إلى جميع اللغات
بعد ذلك سيكون وصف الجندية الأولى أحلى وصف يا غالية
من أعماقي أشكرك وكلامك الرائع جعلني أطبعه أولاً على جبيني وثانياً عملت له كوبي ونقلته ووضعته في برواز حقيقي لأراه أمام عيني دائماً وليمنحني القوة كلما نظرت إليه لأستكمل ما بدأت به إن شاء الله
دمت بخير
توقيع ناهد شما
 
سأنامُ حتى ساعة القلقِ الطويلِ وأفتحُ العينينِ من أرقٍ
يدي إنْ أقفلتْ كلّ الأصابع كي تشدّ على السرابِ
أعودُ مقتول الشروع بغسل أحلامي الصغيرةِ
كم تمنيتُ الرجوعَ إلى الطفولةِ يافعا ويردّني
صوتُ ارتطامي بالزجاج المستحيل على المرايا
أشتري منكمْ صلاتي فامنحوني ما تبقـّى من زمانٍ
وامنحوني كأسَ أحلامٍ تشظـّى في الظلامِ
عبرتُ نحوي كي أردّ قميص وقتي للزمانِ
فتهتُ في وجع النخيلِ ولمْ أنمْ إلا قليلا ..
الشاعر الفلسطيني طلعت سقيرق
ناهد شما غير متصل   رد مع اقتباس