رد: حوار مفتوح مع الأستاذة بوران شمّا
[align=CENTER][table1="width:100%;background-image:url('http://www.nooreladab.com/vb/mwaextraedit2/backgrounds/196.gif');border:7px ridge green;"][cell="filter:;"][align=right]
لا يسعني في نهاية هذا الحوار الراقي إلا أن أتقدم من الأستاذة بوران شمّا بعظيم الشكر والامتنان على كلّ ما قدمته لنا من معلومات قيّمة أثرت هذا الحوار وجعلت منه مرجعاً مفيداً سيحتاجه كل مهتم بالموسوعة الفلسطينية على وجه الخصوص وبالتوثيق عامة.
أشكرك أستاذة بوران على الجهد والكرم في تقديم المعلومة بهذا الشكل الممتع والمفيد في آن
أسعدني جداً هذا الحوار واستفدت منه شخصياً..
قد أكون قصرت في أسئلتي خصوصاً وأنك شخصية شديدة العطاء والإيجابية ولديك كم كبير من المعلومات ممتد على مدى سنوات طويلة في أكثر من مجال.
لا بد لي أيضاً أن أتقدم بعميق الشكر والامتنان لكل من ساهم بإثراء هذا الحوار
وما يسرنا أن نعلنه في ختام هذا الحوار أننا بإذن الله سنعمل على إحياء العمل بالموسوعة واستكمالها وسيكون بمشيئة الرحمن لدينا كثير من الأخبار حولها مستقبلاً وسنعمد إلى تخصيص منتدى خاص بها بكل ما يلزمه من أقسام، وبإذن الله وبجهود الأستاذتين بوران وناهد شمّا ونحن معهم يتوسع العمل وينضم لنا المزيد من الباحثين وأصحاب الضمائر الحيّة لاستكمال هذا العمل الوطني العظيم الأهمية صداً أمام التزوير والتزييف الذي يمارسه الصهاينة وأعوان الشر.
وكل من يجد لديه القدرة على الإفادة بهذا العمل أو لديه معلومات يود إضافتها نرجو مراسلة الأستاذة بوران شمّا والتنسيق معها، ولقد تمّ فتح بريد للأستاذة بوران خاص بالموسوعة في منتدياتنا وسنضع قريباً كل المعلومات اللازمة لهذا الأمر في منتدى الموسوعة الفلسطينية.
كان من دواعي سروري أستاذة بوران أن يبدأ الحوار معك في صالوني الأدبي يوم ذكرى ميلادك ونختمه ليلة استقبال شهر رمضان المبارك أعاده الله عليك وعلى أهلك وكل المسلمين والعرب بالخير واليمن والبركات.
وبذات الوقت اليوم تستقبلين السنة الدراسية الجديدة في مدرستك وبين طلابك
ألف شكر لك ولكل جهودك البناءة في كل مجال، أنت إنسانة نبيلة أينما كنت تفتحين على الدروب نهر العطاء الإنساني بأروع صوره
الحوار انتهى واللقاء بيننا ابتدأ وأيدينا بإذن الله ستبقى متشابكة للعمل على استكمال الموسوعة وخدمة الحقيقة والعدل والخير نعبّد الطريق بقدر طاقتنا لنا وللأجيال القادمة إلى فلسطيننا الحبيبة الغالية التي ما زالت هناك بأيدي المغتصبين الغرباء عنها وعن تربتها تنتظرنا وتترقب عودتنا إلى أحضانها
وإنا بإذن الله رب الخير والعدل والحق عائدون..
فللظلم ساعة والحق حتى قيام الساعة وشمس الحقيقة ستنشر أشعتها ساطعة فوق ظلام التزوير حتى ينزاح بذئابه عن أرضنا الطيبة
ألف شكر وبكل الحب والتقدير
[/align][/cell][/table1][/align]
|