أتابعك بشغف أستاذي
استمر
الحقيقة أنا لا يفوتني أي شيء ينشر في نور الأدب منذ بدأ وغالباً من خلال الآيباد دون تسجيل الدخول مكتفية بالقراءة
المتعة في القراءة غالباً تكون بصمت ضمن طقوس يرتاح لها المتابع خصوصاً القارئ الذي لا يتقن الكتابة المتخصصة
أنا صفتي قارئة وأحياناً أرهب التعليق وأخشاه لعدم ثقتي بإمكانياتي
هل القارئ الصامت قارئ أناني؟
شكراً لك أستاذي على الامتاع والصدر الواسع