[محمد الصالح الجزائري]

[align=justify]علي أبو حجر:
فلسطين الحبيبة ...لست أنسى عبيرا في هواك وفي التراب ِ
تناديني الزهور كعاشقات سُلبّن العــــــــــــــــــــــمر في زمن الشباب ِ
تناديني المراكب في حنين ٍ وفي لجّ البحار صدى اضطراب ِ
فكوني في العيون كما تشائي أراك في الذهاب وفي الإياب ِ
غالب أحمد الغول:
أيا ( كفرين) يا فيحاء حيفا تركتــــــــــــــــــــــك قبل ريعان الشبابِ
وأبكي والدموع بعين طفلٍ يذوق مــــــــــــــــــــــــــــرارةً فوق العذابِ
يتيمٌ في العراء بلا طعامٍ فلم يسمــــــــــــــــــــــــعْ سوى نعقَ الغرابِ
نفوهُ الغاشمون بشرق نهرٍ ترى دَمَهُ علــــــــــــــــــــــى ناب الذئابِ
فلسطين الحبيبة سوف تبقى لأحفــــــــادي على درب الإيابِ
شكرا لكما على الأبيات الراقيات..فقط لدي عندكما طلب:
أخي الأستاذ علي حاول مرة أخرى تعديل البيت الرابع (.....تشائي) والصواب تشائين . أما أخي الأستاذ الغول : طالما سبقك الأستاذ علي بأبياته فعليك تغيير لفظتي: الشباب ، الإياب) حتى لا نقع في عيوب القافية (ابتسامة).
سأنتظر رأيكما ..محبتي و احترامي...[/align]