رد: زياد أحمد سقيرق.. في ضيافتنا
في الحربِ حياتِيَ تختلفُ والشّمسُ تئنّ وترتجفُ
والحبُّ سرقتهُ الحربُ
كأنَّهُ طفلٌ مُخْتَطفُ
والموتُ صار يُرافقنا
كأنهُ عاشقُ يأتلفُ
وحبيبتي نامتْ من رعبٍ
قصفُ العشاءِ هو القصفُ
والكلُّ يخافُ منَ الكلِّ
فكأنّ الجمعَ هوَ الخوفُ.
|