رد: أدباءٌ ونقادٌ... ولكن...
وكي لا أنسى ، أتمنى من حضرتك أن تقرأ القصة التي نشرتها في فترة غيابك ولم تلاقي أي تعليق إلا من الأستاذ رياض ، يسرني أن تضعها على سرير التشريح من كافة النواحي ، وكن على يقين أني لن أنزعج مهما كانت النتيجة ، أنا لا أحب المجاملات .
القصة نشرت في المنتدى ب10 الشهر صباحاً واختفت فورا من الشريط لكثافة المشاركات وكان عنوانها حدث أن...
|