الموضوع
:
وبقيتَ وحدكَ!
عرض مشاركة واحدة
29 / 12 / 2016, 38 : 02 AM
رقم المشاركة : [
7
]
علاء زايد فارس
مهندس وأديب يكتب الشعر
بيانات موقعي
اصدار المنتدى
: فلسطين
رد: وبقيتَ وحدكَ!
اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد توفيق الصواف
[align=justify]
الغالي علاء.. أسعد الله أوقاتك بكل خير..
بكل بساطة وثقة يمكنني أن أقول، من موقعي كقارئ مُتابع لمعظم قصائدك السابقة، أنك قد حققت في هذه القصيدة نقلة لافتة، سواء على مستوى المعالجة الفنية للموضوع، أو على مستوى التعبير الهادئ البعيد عن الصخب الذي ساد الكثير من قصائدك السابقة بسبب الانفعال والغضب وعدم القدرة على ضبطهما في التعبير الفني..
ففي هذه القصيدة، ثمة انفعال وغضبٌ أيضاً، لكن تبدو القدرة على التحكم بقوة نبرتهما واضحة تُعبِّرُ عن نفسها في اختيار الكلمات وإبداع الصورة الفنية الموحية..
رأيتُ فيك شاعراً واعداً قادراً على التطور والتجدد، منذ أول قصيدة قرأتُها لك، وأعتقد أنَّ رؤيتي القديمة تلك تتحقق..
مع محبتي وتقديري..
[/align]
أهلا بك أستاذي العزيز
يسعدني جدا أن هذه القصيدة نالت إعجابك
وأتمنى دوما أن أكون عند حسن ظنكم
سعدت جدا حينما رأيت رأيك ونقدك وأتمنى أن لا تبخل علي بأي نصيحة
احترامي وتقديري لشخصك أستاذ محمد الصواف
توقيع
علاء زايد فارس
عَلَى أَيِّ أَرْضٍ أَحُطُّ الرِّحَالَ،
فَإِنّيِ مَلَلْتُ السَّفَرْ؟!!
وَكُلُّ الْعَوَاصِمِ مَلَّتْ أَنِينِي ،
وَحُزْنِي وَطُولَ السَّهَرْ...
أَجُوبُ ..عَلَى كَاهِلِي وِزْرُ كُلِّ الْقُرُونِ،
وفِي مُقْلَتَيَّ دُمُوعُ الْبَشَرْ..
الأديب الجزائري الكبير: محمد الصالح الجزائري
علاء زايد فارس
مشاهدة ملفه الشخصي
زيارة موقع علاء زايد فارس المفضل
البحث عن كل مشاركات علاء زايد فارس