رد: في التاكسي...
[align=justify]أخي الفنان المبدع الأستاذ فتحي صالح ...
الأديبة الرائعة الأستاذة نصيرة تختوخ...
أشكركما عميق الشكر على ما تفضلتما به من تقريظ لقصتي هذه، وأعتذر إليكما بالغ الاعتذار لتأخري بالرد على تعليقيكما عليها، كل هذا الوقت الطويل.. ففي الواقع، نشرتُ هذه القصة في بداية الأحداث التي كانت تمرُّ بها بلدي سوريا وما تزال، ثم أنساني تتالي تلك الأحداث القصة برمتها، ثم انقطعتُ فترة عن الموقع، فنسيتُ أني نشرت هذه القصة أصلاً، ولذلك لمَّا فكرتُ بنشرها الآن، فوجئتُ بوجودها وبتعليقيكما عليها.. فشكراً وعُذراً لكليكما..
مع محبتي وتقديري..[/align]
|