الموضوع: في التاكسي...
عرض مشاركة واحدة
قديم 05 / 01 / 2017, 18 : 12 AM   رقم المشاركة : [8]
محمد توفيق الصواف
أديب وناقد - باحث متخصص في السياسة والأدب الإسرائيليين- قاص وأديب وناقد -أستاذ مادة اللغة العبرية - عضو الهيئة الإدارية في نور الأدب


 الصورة الرمزية محمد توفيق الصواف
 





محمد توفيق الصواف is just really niceمحمد توفيق الصواف is just really niceمحمد توفيق الصواف is just really niceمحمد توفيق الصواف is just really niceمحمد توفيق الصواف is just really nice

رد: في التاكسي...

اقتباس
 مشاهدة المشاركة المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الصالح الجزائري
[align=justify](أحيي السائق على صبره معك) ، لو كنتُ مكانه لأنزلتك مع أول جملة قلتها (ابتسامة) ، يا أخي أنتَ ملكشي دم! ...وأنا أتابع أحداث هذه القصة ، وجدتني السائق لا توفيق ! ولا أدري لماذا؟! تعاطفتُ معه حتى قبل أن يعود إلى هدوئه ! سردك وتوجيهك لدفة الحكي له وقع خاص..قوة تأثير غريبة..أعظم الممثلين على الإطلاق من نمقتهم في تقمّصهم لدور المنبوذين فيتقنونه بامتياز! ماذا أقول..تشابهت الأدوار والمشكل واحد..ألف ألف شكر لك على قصة تنبض حياة ! ذكاؤك أعاد إلينا هذه الجوهرة!! تقديري واحترامي..[/align]

[align=justify]أخي الحبيب محمد الصالح.. أسعد الله أوقاتك..
شكراً لاهتمامك الذي لا يتوقَّف بكل ما أنشر، وشكراً لصبرك مع السائق على زبونه الطائش، ولتعاطفك معه.. وشكراً على ما وصفتَ به قصتي هذه من أوصاف إيجابية أرجو أن تستحقها..
وثمة قصة أخرى منشورة في نور الأدب، عام 2011، لم أتمكن من الرد على الأخوة والأخوات الذين علقوا عليها، لأنني لم أنتبه لوجودها هي الأخرى إلا الآن.. وهي موجودة في أوراقي تحت عنوان (حرية تعبير)..، وستكون ضمن مجموعتي الثانية (ناكش أنفه).. اقرأها للاطلاع إن أحببت، وليس ضرورياً أن تُعلِّق عليها..
مع محبتي وتقديري..[/align]
توقيع محمد توفيق الصواف
 لا عِلمَ لمن لا يقرأ، ولا موقفَ لمن لم يُبدِ رأيه بما قرأ.
فشكراً لمن قرأ لي، ثم أهدى إليّ أخطائي.
محمد توفيق الصواف غير متصل   رد مع اقتباس