رد: غدير شامة
العزيز الغالي محمد توفيق ..
لا أدري هل أبدأ بالتعبير عن مدى سعادتي لما حواه تعليقك من ثناء وإطراء ، أم أعود للقصة فأعيد قراءتها من جديد واسبر أغوارها لأعيش لحظات في تلك الأماكن العزيزة على قلبي ..
أعتبر نفسي محظوظا لكون النص وقع بين يدي أديبين بحجمك وحجم أخي محمد الصالح .
غدير شامة لا زلت أحن إليه وأزوره كلما اشتد بي الشوق لأعيش ذكريات طفولتي بين الوديان والتلال .. في الغابات وعلى قمم الجبال .
شكرا من كل قلبي .
لك محبتي وتقديري الدائمان .
|