عرض مشاركة واحدة
قديم 16 / 01 / 2017, 16 : 01 AM   رقم المشاركة : [12]
فاطمة البشر
جامعة بيرزيت ، رئيسي الكيمياء / فرع التسويق، تكتب الخواطر والقصص القصيرة

 الصورة الرمزية فاطمة البشر
 





فاطمة البشر has a reputation beyond reputeفاطمة البشر has a reputation beyond reputeفاطمة البشر has a reputation beyond reputeفاطمة البشر has a reputation beyond reputeفاطمة البشر has a reputation beyond reputeفاطمة البشر has a reputation beyond reputeفاطمة البشر has a reputation beyond reputeفاطمة البشر has a reputation beyond reputeفاطمة البشر has a reputation beyond reputeفاطمة البشر has a reputation beyond reputeفاطمة البشر has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: فلسطين

رد: لا تكوني امرأة ...

اقتباس
 مشاهدة المشاركة المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد توفيق الصواف
[align=justify]الابنة الغالية فاطمة.. أسعد الله أوقاتك بكل خير..
لا أكتمك سراً، أغضبني نصُّكِ هذا في قراءتي الأولى له.. فلما أعدتُ قراءتَه عذرتُ ثورة الأنثى في أعماقك على مجتمع ظالمٍ لها من كل الجوانب، لكنني ظللتُ غاضباً، فأنا أكره أن أرى الأنثى تثور على كونها أنثى، لأنَّ أنوثتها خصوصيتُها التي بدونها لا تكون.. ولذلك أعدتُ قراءة النصِّ ثالثةً، فتراءى لي أن الثورة فيه كانت على وعود الرجل الكاذبة وممارساته المناقضة لوعوده، وليست ثورةَ الأنثى على كونها أنثى بل على المعاملة غير اللائقة للأنوثة في المجتمع الذكوري، فعذرتُ ثورتك.. لكن أرجوك لا تُعمِّمي، فليس كل الرجال سواء ولا كل النساء سواء...
هذا من ناحية المضمون، أما من ناحية الأسلوب الفني، فأُهَنِّئُك على التطور الملحوظ في أسلوبك..، وأرجوكِ لا تُهمليه، كي يستمر مُتألِّقاً رائعاً...
دمتِ بخير، وتقبلي محبتي وتقديري...[/align]

أستاذي الفاضل د. محمد توفيق؛
أنا لا أعترض أبداً على كوني أنثى، بل أعشق كوني أنثى..
إنما مرادي هو قريب مما تراءى لك في قراءتك الثالثة، ثورتي على المجتمع والتقاليد والأفكار السائدة فيه بخصوص المرأة...
وأعتذر لأني جعلتك تشعر بشيء من الغضب... (ابتسامة).. رغم أني فرحت لأنك قرأت نصي ثلاث مرات ..
وسآخذ بنصيحتك .. بالتأكيد ..
ودي ووردي
توقيع فاطمة البشر
 
أنا لم أكن يوما إلا أنا ....

تلك الفتاة التي تحلم بغد زاهٍ مشرق ...

تلك الفتاة التي تنثر حباً وأملاً ...
تلك الفتاة التي ترسم حلماً ...
تلك الفتاة التي ستصنع مجداً ...

ولا تزال تنتظر الأياام......


فاطمة البشر


https://www.facebook.com/fatima.bisher
فاطمة البشر غير متصل   رد مع اقتباس