رد: بينها وبينه : عروبة ورشيد
وكم منيت نفسي أن أغوص محار البحار،أوغِلُ في أحشائها أنتقي مِنها لآلِئ الكلمات
فأنسجُ قصيدةً مُترفة
ينبعثُ من أصدافها قافيةٌ مسكنها بين راحتيك
تنسابُ أبجديتها نوافذٌ، ترسو بين أهدابِها عواصف غضبي
كُلما مرت حوريةٌ راودها حُلم امتلاكك
|