عرض مشاركة واحدة
قديم 30 / 01 / 2017, 10 : 03 PM   رقم المشاركة : [11]
رشيد الميموني
أديب وقاص ومترجم أدبي ويعمل في هيئة التدريس -عضو الهيئة الإدارية / مشرف عام على المنتديات والأقسام / نائب رئيس رابطة نور الأدب


 الصورة الرمزية رشيد الميموني
 





رشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: المغرب

رد: أ.رشيد الميموني ورحلة في عالمه

اقتباس
 مشاهدة المشاركة المشاركة الأصلية كتبت بواسطة arouba shankan
أجوبة موفقة ولا شك أ. رشيد.. المُتعة فيها اكتشاف عالمٌ يخصكم، بحلاوته وصِعابه..
ـ جميلة هي بدايتكم وعالم الكتابة الحُب قادك لعالم الكتابة، أكيد الحبيبة تغير اسمها ورسمها
لكنك تحتفظ لها بذكريات وخربشات عديدة
ـ هل لنا أن نقرأ بعضاً من خربشات الأمس عنها:!
ـ الطبيعة لها أثرها في نبض كلماتكم، أيهما الأقوى تأثيراً شتاءها أو صيفها؟
****

[align=justify]أشكرك عروبة واعبر لك عن مدى سعادتي بالتواجد هنا خاصة وان الرجوع الى بعض من ذكرياتي يحملني في رحلة حلم ممتعة ..
كل شيء تغير .. تغير اسم الحبيبة ومكانه الذي لازلت اعرفه لحد الان (ابتسامةعريضة) ولا زال رسمها في المخيلة وأطلال لقاءاتنا .
طبعا احتفظ بخربشاتي التي أعود اليها بين الفينة والأخرى لاعيش هذه الذكريات .. ومنها اقتطفت لك هذه الكلمات .(كان علي ان انهض وابحث عن دفتر ذكرياتي ..(ابتسامة أخرى):
قبيل السفر
ماتت الابتسامة على شفتيه
ساءل نفسه
لم لم تدم الفرحة
كانت الدموع في عينيه
وهويرى الموعد يقترب
لا ليلاقي الحبيبة
ولا ليناجيها
ولا لينظر الى عينيها
ولا ليقبل شفتيها
ككل صباح
كان موعدا للفراق
اكان يدري هذا ؟
(يتبع)

- الطبيعة تسكنني بكل فصولها .. ولكل فصل له وقع على نفسي وانتشي به إلى أقصى حد .. فالشتاء ببرده وأمطاره العاصفية وثلجه ورياحه العاتية بين الجبال وتدفق الأنهار كالسيل الجارف ، ثم الربيع بخضرته وسمائه الصافية وجمال الغدران والمروج ، والصيف بأماسيه الهادئة مع موسم الحصاد وعودة الرعاة من أعالي الجبل ، وأخيرا الخريف بأنشودته الحزينة وأمسياته الغرقة في البهاء مع تهادي أوراق الأشجار .. كل هذا يؤثر في نفسيتي فأجد نفسي وانا على صخرتي هناك أو بين الوديان أو مستلقي على ضفة غدير لا أتوقف عن الكتابة .

[/align]
رشيد الميموني غير متصل   رد مع اقتباس