ما أسعدني بعودتك شقيقتي الغالية ناهد ، وهذا ماانتظرته وتمنيته
منذ وقت طويل ، مع تقديري الشديد للظروف التي مررت بها ،
نور الأدب بيتك وبيتك الجميع وهو لن يتخلى عن الكثيرين الذين
هجروه ، وينتظر عودتهم دائما ،ويفتح ذراعيه لهم ، أنا متأكدة ان
الترحيب بك شديد ، فأنت من أهل الدار وأنت من كان له الفضل
في دخولي نور الأدب ،
أهلا وسهلا بك حبيبة قلبي ناهد ، وبانتظار ابداعاتك ،
محبتي ،