عرض مشاركة واحدة
قديم 16 / 02 / 2017, 37 : 12 AM   رقم المشاركة : [82]
ناهد شما
مشرف - مشرفة اجتماعية


 الصورة الرمزية ناهد شما
 





ناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: صفد - فلسطين

رد: الأعلام الفلسطينيون في الموسوعة الفلسطينية ( المجلد الثالث )

فرحان السعدي ( 1860 - 1937 )
واحد من القساميين وقائد من قادة ثورة 1936 - 1939 ولد في قرية المزار قضاء جنين وتلقى دراسته الابتدائية في قريته ثم في مدينة جنين وقد نشأ نشأة دينية فحفظ القرآن والأحاديث النبوية الشريفة، ولذا عرف بالشيخ، وكان موضع احترام معارفه وأهالي قريته لما تحلى به من استقامة وشجاعة وايمان . عمل في الزراعة. وقد ساءه التسلط العثماني فأخذ يعمل على فضحه وينادي باستقلال البلاد العربية. وحين احتل البريطانيون فلسطين واتضحت نواياهم في غرس وطن قومي يهودي فيها أخذ يقاومهم ويقاوم الصهيونيين ويحث مواطنيه على مقاومتهم .وعندما نشبت ثورة 1929 قاد مجموعة من المقاتلين في قضاء جنين أخذوا يهاجمون البريطانيين والصهيونيي حيثما وجدوهم ، ثم قبضت عليه سلطات الانتداب البريطاني وحكمت عليه بالسجن ثلاث سنوات. وحين أطلق سراحه عاود نشاطه النضالي فانضم إلى حركة الشهيد عز الدين القسام وشارك في معركة أحراج يعبد التي استشهد فيها الشيخ عز الدين ونفر من أصحابه . وقد نجا فرحان السعدي من الوقوع في يد القوات البريطانية 1935
التحق فرحان السعدي بالثورة الفلسطينية الكبرى وكان له شرف إطلاق رصاصتها الأولى. فقام هو ومجموعته بمهاجمة قافلة صهيونية على طريق نابلس - طولكرم فكان ذلك إيذانا ببدء الكفاح المسلح. وتتابعت أعمال الثورة وقد خاض معارك عديدة وجرح في معركة عين جالود ، وفي 14 رمضان سنة 1356هجري عام 1937 م أعدم فرحان السعدي شنقا في سجن عكا وهو صائم . وقد هز هذا التنفيذ مشاعر الشعب العربي الفلسطيني كافة وتألفت جماعة ثورية تحمل اسم ( إخوان فرحان )

يتبع
توقيع ناهد شما
 
سأنامُ حتى ساعة القلقِ الطويلِ وأفتحُ العينينِ من أرقٍ
يدي إنْ أقفلتْ كلّ الأصابع كي تشدّ على السرابِ
أعودُ مقتول الشروع بغسل أحلامي الصغيرةِ
كم تمنيتُ الرجوعَ إلى الطفولةِ يافعا ويردّني
صوتُ ارتطامي بالزجاج المستحيل على المرايا
أشتري منكمْ صلاتي فامنحوني ما تبقـّى من زمانٍ
وامنحوني كأسَ أحلامٍ تشظـّى في الظلامِ
عبرتُ نحوي كي أردّ قميص وقتي للزمانِ
فتهتُ في وجع النخيلِ ولمْ أنمْ إلا قليلا ..
الشاعر الفلسطيني طلعت سقيرق
ناهد شما غير متصل   رد مع اقتباس