أسعد الله مساءكم وكل رمضان وأنتم جميعا بألف خير
آسفة على غيابي الطويل لكن ماباليد حيلة لقد ألزمني
الديسك اللعين الفراش طويلا ، وما زلت حتى الآن أعاني
من الآلام مما يتطلب استمراري في التمدد على ظهري ،
المهم آسفة لهذه المقدمة ، لكني اشتقت اليكم كثيرا،
وشدني هذا اللقاء الجميل ضيفكم على السحور الأخ العزيز
الذي أحترمه وأقدره جدا الأستاذ عصمت شما ، أبو محمد ،
والشكر الحار والجزيل للأخت العزيزة أستاذة عروبة على
هذا الاختيار المميز ،
أخي وصهري العزيز عصمت ، قرأت وبمتعة كل ما ورد في
ذكرياتك الجميلة وتنقلاتك الكثيرة في البلاد وكذلك تنقلاتك
في العمل ، وما زلت أتابعك بكل اهتمام متمنية لك كل التوفيق
في هذا اللقاء وطيب الإقامة في نور الأدب ، وكم كنت أتمنى
لو أنك كنت موجودا في نور الأدب من زمان ،
تحياتي لكم جميعا ، ولي عودة بإذن الله .