رد: على مائدة السحور وأ. عصمت شما
عودة للمتابعة:
ـ لليهود دينهم، وللإسلام دينهم، مِن خلال مُتابعتِك للأوضاع الفلسطينية
ماهي نسبة التعايش هُناك؟
ـ الولاء للوطن هل يخفُ بابتعادِنا عن أوطاننا، وفاءنا قد تُفقدهُ الجنسيات المُكتسبة؟
ـ بين إقاماتِك المُتنوعة، من وجدت الأقرب مِن القضية الفلسطينية؟
إقامة طيبة أتمناها لك في مجلسنا
تحيتي
|