رد: إلى أن نلتقي
عُدتُ يوم أمس من ذكرى تأبينه الثامنة، كُنت وحدي، ارتسمت صورته أمامي
اليوم الأخير من رمضان، في كل رشفة ماءٍ أرسلتُ تحيةً لروحه
الموت أكبر طعنات الحياة!
كانت مُصادفة أن يتلاقى احتفال الناس بالعيد، ويوم رحيله
لم أترك وردة فوق مرقده، إني بعيد الأن، لكنني اِستودعتُ السماء
تلاواتي، وابتهالاتي.
أشكرك أ. رشيد
لا أفجعك الله بعزيز.
|