رد: إلى أن نلتقي
أشكرك أ. ليلى على المرور والتعليق الشجي، والمؤازرة
نعم في الموت أكبرُ الطعنات، بعد رحيل البعض تتجلى المكانة
والقيمة، وكم صدوا عن أبنائهم، وكم ضحوا، لِأجل إبتسامتنا
لاسامح من طعنهم، ومن قسى عليهم ولو قيد شعرة
الغصة تكبر عند تذكرهم، أُرفقها دعائي
وأملي الله أن يستجيب
لا سامح كُل من أراد النيل من مُحبينا
فطر مبارك غاليتي ولوالدك الرحمة أيضاً
ولنا الصبر دون سلوان
تحيتي ومحبتي
|