رد: همسات دمشقية
أولا أطرق باب الهمسات ، مستأنسا ،ومسلما على أهلها ..ومهنئا بالعود المحمود ، والمنتظر في آن ..وثانيا ها أنا ذا لم أنم حتى اللحظة ، لإستمع لتلك الهمسات ، الأكثر من رائعة ، وحزينة ، ومتفائلة ، ومبكية ، ومنعشة لكل ذي أمل ، في طريقة إلى دروب اليأس ، ليعود مجددا ..شكرا لك د . محمد توفيف الصواف .. وهمستي لك .. سر في أمان الله ، في درب همساتك ..ونحن على إثرك بأعيننا ، وقلوبنا سائرين ، خالص تقديري ، وإحترامي .
|