عرض مشاركة واحدة
قديم 27 / 08 / 2017, 49 : 04 AM   رقم المشاركة : [12]
ناهد شما
مشرف - مشرفة اجتماعية


 الصورة الرمزية ناهد شما
 





ناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: صفد - فلسطين

رد: الاعلام الفلسطينيون في الموسوعة الفلسطينية : الجزء الرابع

محمد بن أحمد بن عبد الرحمن الملطي ( _ 377هجري ) ( _ 987 م )
أبو الحسين الملطي العسقلاني المحدث ، القارئ الفقيه الشافعي . ولد في ملاطية في الربع الأول من القرن الرابع الهجري ونشأ بها . وقد درس القراءة عرضا على ابن مجاهد وابن الانباري من كبار علماء بغداد . ثم تنقل يطلب الحديث والفقه في عدد من مدن الجزيرة والشام فرحل إلى طرابلس وحلب وحران وانطاكية والرقة قبل أن يعود الى ملاطية. وكانت هذه البلاد مع بلده من الثغور الإسلامية الشامية في جبهة الروم وكان شيوخها يجمعون إلى العلم الرغبة في الجهاد وصدق الورع وقد صاحبت الحركة العلمية فيها حركة الجهاد والدفاع لأن هذه المنطقة كانت في تلك الفترة مهددة بالقوى البيزنطية يدافع عنها الحمدانيون دفاع الياس الحازم . ولكنها بدأت تسقط في أيدي الروم حتى أنطاكية منذ أواسط القرن الرابع الهجري. ويبدو أن أبا الحسين غادرها في هذه الفترة المظلمة إلى عسقلان في جنوبي الشام فاستقر فيها.
كان يقرض الشعر أحيانا ويصنف في الفقه الشافعي. وقد وضع ( كتاب التنبيه والرد على أهل الأهواء والبدع ) فهاجم فيه بعض الفرق الإسلامية التي وصفها بالزندقة، ومنها الكثير من المتصوفة.
وقد توفي في عسقلان .

يتبع
توقيع ناهد شما
 
سأنامُ حتى ساعة القلقِ الطويلِ وأفتحُ العينينِ من أرقٍ
يدي إنْ أقفلتْ كلّ الأصابع كي تشدّ على السرابِ
أعودُ مقتول الشروع بغسل أحلامي الصغيرةِ
كم تمنيتُ الرجوعَ إلى الطفولةِ يافعا ويردّني
صوتُ ارتطامي بالزجاج المستحيل على المرايا
أشتري منكمْ صلاتي فامنحوني ما تبقـّى من زمانٍ
وامنحوني كأسَ أحلامٍ تشظـّى في الظلامِ
عبرتُ نحوي كي أردّ قميص وقتي للزمانِ
فتهتُ في وجع النخيلِ ولمْ أنمْ إلا قليلا ..
الشاعر الفلسطيني طلعت سقيرق
ناهد شما غير متصل   رد مع اقتباس