الأخوة والأخوات الأعزاء بنور الأدب،
تسرقنا مشاغلنا وتباعد المسافات بيننا وبين احبتنا ولكنهم يبقون متربعين في أعماق القلب
أشكرك ميساء على لطفك واهتمامك بغيابي وحرصك على التواصل معي، لا انكر بأن هذه اللفتة الكريمة جعلتني اشعر بالفرح والسعادة فهناك من يتذكرني ، شعور جميل ان يشعر الأنسان بأن وجوده يترك بصمة وان غيابه يخلق علامة استفهام ، اشكرك ميساء على وجودي في أجندة مشاغلك.
أشكرك استاذة هدى انك اوكلتي لي مهمة عمل المعمول لأهلي بنور الأدب ، تكرم عيونك والكم أحلى معمول وكعك فلسطيني اصلي الى جانب تشكيلة من الحلويات المصرية من ديار اخوالي، وتشكيلة من الحلويات الليبية من البلد الذي احبه اذ انني قضيت فيه مرحلة طويلة من عمري.
اعتذر عن قلة تواصلي بسبب العمل ونظراً لضيق الوقت في شهر رمضان.
تحياتي واحترامي للجميع،
سلوى حماد