رد: صورهم في البال
يا أيّها القلمُ المُسجَّى.. في غــَدي
وبقيـّة ُالطـَّيفِ المُعلــَّق ِ.. والصَّدى
بالأمس ِعـَهدٌ أن نـَسيلَ حجارة ً
وقصائدًا
بحقائبِ الأطفال ِحتـَّى نـُحشرَا !
أنـَسيتَ أمسية ً
بحيفا موعدًا..؟؟
وصراع َ مِفـتاح ٍيحنُّ لدارهِ
فعـَلامَ تـتركني وقـلبي حائرٌ؟
ياليلكَ الأطيار ِقـُلْ لي ماجـرى !
بقلم أ. حسن إبراهيم سمعون
|