[align=justify]أهلاً وسهلاً ومرحبا مجدداً بشاعرنا المبدع وباحثنا وناقدنا العروضي المتميز..
أهلاً وسهلاً بصديقتي الغالية الأديبة والناقدة دكتورة رجاء بنحيدتا وترحيبها الشعري الجميل وأسئلتها ، بانتظار المزيد ..
أهلاً وسهلاً بأخي الغالي الشاعر الأستاذ محمد الصالح شرفية الجزائري وترحيبه وأسئلته المتميزة..
أهلاً وسهلاً بصديقتي الأديبة أستاذة عروبة شنكان وشكراً على جميل ترحيبها وبانتظار مشاركتها وأسئلتها..
الشاعر الأستاذ غالب اسمح لي في البداية أن أعتذر لطول غيابي هذا اليوم مكتفية بوضع مقدمتي وأسئلتي والخروج لأمر طارئ كان فعلاً لا يقبل التأجيل.. وها أنا الآن معك مجدداً متفرغة للحوار بإذن الله على مدى الأيام القادمة ، أما من جهة اسمك الثلاثي الكريم ، أنت قامة شامخة ولا أظنني لا أنا ولا غيري نخطئ بكتابة اسمك الثلاثي ، كنت أكتب أحمد وما أنت أغلق المشاركة يظهر الاسم محمد..! غريب فعلاً ، لعل بعض الأسماء التي تتكرر كثيراً يحفظها النظام ويعيدها أحيانا وبشكل بديهي وأظن أن الموقع يحتاج صيانة ، فلا تحمل هماً، فالأعلام والقامات الشامخة مثلك دائماً على الرأس والعين..
- أستاذ غالب ، هل تحتفظ ذاكرتك الطفولية بأي مشهد يعود لبلدتك الكفرين؟
- برأيك هل يستطيع الأدب الفلسطيني بشكل عام والشعر بشكل خاص، الحفاظ على الذاكرة الوطنية لقضيتنا حيّة عصية على العبث والعمل الدؤوب لمسخها في سبيل تصفية القضية ؟
- وبشكل آخر، إلى أي حد من واجب الشعر خصوصاً والأدب عموماً أن يكون إبداعه في خدمة الوطن والقضية ؟
- يقال أن الشاعر " طفل كبير" وإنسان لا يستطيع الطفل فيه أن يغادر روحه الشعرية الشفافة
ما رأيك بهذا القول، وإلى أي مدى تحتفظ أستاذ غالب بالطفل في أعماق ذاتك؟
بشأن عائلتك " آل الغول الكرام " ، لديك على ما يبدو مؤلف في التوثيق والتحقيق عن هذه العائلة الكريمة المنتشرة في مختلف بقاع بلاد الشام ، هل يمكن أن تحدثنا قليلاً عن أهم ما تعرضت له ووثقته في كتابك، وما تعرف من عائلات بلدة الكفرين؟؟[/align]