رد: حوارنا المفتوح مع الشاعر الفلسطيني والباحث العروضي الأستاذ غالب أحمد الغول
أهلاً بك أستاذنا الغالي عصمت شما , وأنتقل بك الآن إلى الأجوبة , ووفقني الله وإياكم.
س1: إعطائنا نبذة عن أشعارك الحالية في الدواوين .
أخي الغالي , ستجد الدواين الشعرية مذكورة في السيرة الذاتية , , وستجد بعضها قد ذكرت قبل صفحات , ثم إن شئت , فعد إلى منتديات نور الأدب القسم الشعري , ستجد عشرات القصائد
مع احترامي وتقديري لشخصك الكريم
س2 : ما هو مشروعك الشعري الكبير وما هي قصائدك والدواوين , وما هي أعمالك القادمة , وأين تنوي نشرها ,وأي وسائل النشر التي ستحظى بنشرها ؟
ج2 : حتى أكن صادقاً معكم أحبتي , فأنا الآن توقفت عن كتابة الدواوين والنشر , فقد بلغت من العمر ما أراده الله لي , وليس لي عمل كتابي سوي المخطوطات الجاهزة التي تنتظر الطباعة , سأنتهي من طباعتها لنشرها . دون تحديد لموسسة النشر , فالمؤسسات كثيرة ,
س3 : من المعلوم أن كتابة الشعر تنبع من جاجة من داخل الشاعر نفسه فما الذي يدفع شاعرنا لقرض الشعر؟
ج3 : الذي يدفعني هو أهمية الحدث , وما أكثر الحوادت المعاصرة , من احتلال واغتصاب وحروب دامية , فأكتب لتغطية الحادث .
س4 : في رحاب عشقكم للأرض والوطن , بقضية البلاد ـ ما الذي يشدكم أكثر :
ج4: العشق هو سبب البحث عن القوافي المناسبة لكتابة الشعر فيها , وهل غير الأرض والوطن نعشق ؟ فنكتب شعراً وطنياً وفي جميع أغراض الشعر إن كان لها تأثير نفسي واضح .
س5:هل حصل لك أن بدأت في موضوع وغيرته ؟
ج5: نعم , لقد حصل لي أن ألغي ما كتبت , واتجه إلى بحر جديد وقافية جديدة ,
س6:هل كان لحياتك انعكاساً على كتابة الشعر ؟
الانعكاسات كثيرة والمناسبات متعددة , وكلها انعكاسات تجبرني على قرض الشعر
س7: بماذا تميزت مسيرتك خلال تنقلك عبر البلدان :
الرحلات والتنقلات تعطي الإنسان انطباعاً تختلف كثيراً عن المشاهد اليومية في بلده , وهذه المسيرات تميزت باكتساب المعرفة الجغرافية والإنسانية , وانعكست إلى تيارات نفسية لقرض الشعر ,
أشكرك أستاذي متمنياً لك السعادة . تحياتي
|