[align=justify]تحية أدبية رافضة صامدة منتفضة لأجل القدس ..عينا القدس .. لأجل مسجد أقصانا وكنيسة قيامتنا .. لأجل عروبتها .. لأجل آلامها ..
الفكرة أن نشارك جميعاً بكتابة هذه القصة حتى يكتمل الكتاب وننشره إلكترونياً .. لا ننسى ولا نتهاون .. إنها انتفاضة الأدب في كل مجالاته وفنونه..
بأسلوب القصة القصيرة جداً ، أو القصة الومضة .. كل منا يضع مشاركة .. نحكي فيها الحكاية ونكرس الصمود .. صمودنا كأدباء .
لكلٍ أسلوبه وطريقته وما يشير إليه - بمعنى - ليس بالضرورة أن تكون متسلسلة فيما بيننا وكل يختار زاوية من الزوايا لا تنته حتماً بقرار "ترامب" التاجر المجنون ، ولا أصدقائه من العرب ومن تواطئوا وسهلوا له هذا القرار وما زالوا ولا بالذباب الالكتروني الذي يشوه الذاكرة وتاريخ القدس .. ولا يمكن أن تنته بالخونة ، كالوفد البحريني الذي زار الصهاينة في اليوم التالي لقرار ترامب.. النهاية نحن من سيكتبها عرباً .. مسلمين ومسيحيين .. مرّ على القدس كثير من المحتلين والمرتزقة .. وبقيت صامدة أبية .. إنها القدس زهرة المدائن .. عاصمة فلسطين الأبدية.. مسرى رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعراجه إلى السماء - منها وإليها - إنها أرض المحشر والمنشر..
هي كنيسة القيامة ودمعة سيدنا المسيح وطهارة السيدة مريم عليهما السلام وصلوات مسيحيينا العرب وحجهم .. إنها القدس وما أدراك ما القدس ..
أيها الأدباء بانتظاركم لنروي حكاية عروبتها وصمودها ..
هل نبدأ؟[/align]