تختفي باقي الضمائر وتتوارى ، لتبقى -أنت- حاضرا .. في ذاكرتي ومعي ، أحملك داخل قلبي وأسرد عنك جميل الحكايا..
أحملك بين ضلوعي ضميرا يبوح .. يشِفُّ.. يفرح ...يخاف جنفا .. !!
هي الضمائر الحية تتخذ من جنان الذاكرة مسكنا أبديا
الأستاذة الفاضلة رجاء شكرا لك على الإمتاع
محبتي وتقديري